الأحداث الأخيرة آلم وآمال {حوار صريح من القلب}

[M_S_A]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخوانى الأفاضل بعد طول غياب عنكم أقول لكم

حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم وطبتم وطاب سعيكم وممشاكم

أما بعد....

إخوانى لا يخفى على عاقل ما حدث فى الأيام الأخيرة من ثوارات واعتصامات......... وأشياء كثيرة

فنريد من كل منا أن يتحدث عن ما كان فى قلبه فى هذا الوقت سواء من آلم أو حتى آمال ونريد التحدث بدون خوف

لأنه كما تعلمون أنه تم حل جهاز أمن الدولة {اقصد رعب الدولة}

فى انتظار كل منكم أن يتحدث عما بقلبه

وانا سوف أتحدث ايضاً ولكن بعدكم

------------------
-------------
--------
---
-

[ضيف]

رد: الأحداث الأخيرة آلم وآمال {حوار صريح من القلب}

جزاك الله خيرا أخى الحبيب

وبجد

موضوع هاااااااام جدا أن تذكر آلامك التى تحزن

وفى نفس الوقت آمالك فى الغد

فأقول مستعينا بالله

إن مايحزننى ويسبب لي الألم هو ما نراه بالرغم من زوال الظلم إلا أن الكثير لازال

متقاعس عى الانخراط مع إخوانه والعمل لدين الله والدعوة إلى الله وذلك بحجج واهية

كأن يقول أنتم أتباع الشيخ فلان ونحن اتباع الشيخ فلان .... لازلنا نعانى من هذا الفكر ...


كذلك من آلامى اننا لم نجتمع صفا واحدا والكل الان من علمانيين اجتمعوا صفا واحدا لمحاربة الاسلام

والمسلمين لازالوا متفرقين مبعثرين كلا ينادى جماعنه فقط ... والى الله المشتكى


اما أملى الذي أرجوه

أن يعود المجتمع كلة الى الله بتحكيم شرعة

ومعذرة على الاطالة اخي الحبيب

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[مهندس خالد]

رد: الأحداث الأخيرة آلم وآمال {حوار صريح من القلب}

جزاكم الله خيرا ونفع الله بكم
حياكم الله على هذا الموضوع الرائع
بداية أحمد الله عز وجل أن مّن علينا بحل جهاز ارهاب الدولة
ثانياً اكثر شئ يشغل بالى الآن هو متى يعود هذا بالنفع على بلادنا فى ارض الواقع ؟
أرى الشباب قد اتجهوا الى الشبكة العنكبوتية بعرض أفكار ورؤى ولكن مقارن’ بما ينفذ على أرض الواقع لاتوجد نسبة تذكر

[M_S_A]

رد: الأحداث الأخيرة آلم وآمال {حوار صريح من القلب}

جزاك الله خيرا أخى الحبيب

وبجد

موضوع هاااااااام جدا أن تذكر آلامك التى تحزن

وفى نفس الوقت آمالك فى الغد

فأقول مستعينا بالله

إن مايحزننى ويسبب لي الألم هو ما نراه بالرغم من زوال الظلم إلا أن الكثير لازال

متقاعس عى الانخراط مع إخوانه والعمل لدين الله والدعوة إلى الله وذلك بحجج واهية

كأن يقول أنتم أتباع الشيخ فلان ونحن اتباع الشيخ فلان .... لازلنا نعانى من هذا الفكر ...


كذلك من آلامى اننا لم نجتمع صفا واحدا والكل الان من علمانيين اجتمعوا صفا واحدا لمحاربة الاسلام

والمسلمين لازالوا متفرقين مبعثرين كلا ينادى جماعنه فقط ... والى الله المشتكى


اما أملى الذي أرجوه

أن يعود المجتمع كلة الى الله بتحكيم شرعة

ومعذرة على الاطالة اخي الحبيب

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياك الله اخى الحبيب

ماشاء الله كلام رائع حقاً

ولكن آملك يجب قبله تهيئة النفوس من الدخل

حتى يتم تحكيم الشريعة لأنه كما تعلم يجب التدرج فى العمل

كما كان فى فى بداية الدعوة 13 سنة على قولوا لا إله الا الله تفلحوا

[M_S_A]

رد: الأحداث الأخيرة آلم وآمال {حوار صريح من القلب}

جزاكم الله خيرا ونفع الله بكم
حياكم الله على هذا الموضوع الرائع
بداية أحمد الله عز وجل أن مّن علينا بحل جهاز ارهاب الدولة
ثانياً اكثر شئ يشغل بالى الآن هو متى يعود هذا بالنفع على بلادنا فى ارض الواقع ؟
أرى الشباب قد اتجهوا الى الشبكة العنكبوتية بعرض أفكار ورؤى ولكن مقارن’ بما ينفذ على أرض الواقع لاتوجد نسبة تذكر

بارك الله فيك أخى الحبيب

على مرورك العطر الذى أضاء صفحات الموضوع

ولكن التنفيذ لا يكون فى يوم وليلة ولكن يحتاج بعض الوقت

و أحب أن أبشرك أنه سوف يعود النفع إن شاء الله تعالى على الأمة الاسلامية بأسرها

[الداعي إلى الله تعالى]

رد: الأحداث الأخيرة آلم وآمال {حوار صريح من القلب}

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا ونفع بكم

[ابواسية]

رد: الأحداث الأخيرة آلم وآمال {حوار صريح من القلب}

بارك الله بك

[ابواسية]

رد: الأحداث الأخيرة آلم وآمال {حوار صريح من القلب}

امل أن تخرج مصر من هذا النفق بسلام محبتي

[-لطفي-]

رد: الأحداث الأخيرة آلم وآمال {حوار صريح من القلب}

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
جزاكم الله خيرا أخونا الفاضل و نفع بكم
ما يؤلمني شخصيا و ما يعصر قلبي دخولي في جملة المخاطب من هذا الحديث:
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :

” يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها ” ، فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال : ” بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن في قلوبكم الوهن ” ، فقال قائل : يا رسول الله وما الوهن ؟ قال : ” حب الدنيا ، وكراهية الموت ” .
أخرجه أبو داود في سننه (2/10 2)